|
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
3113- الدعاء هو العبادة. (حم ش خد 4 حب ك عن النعمان ابن بشير) (ع عن البراء). 3114- الدعاء مخ العبادة. (ه - ليس في نظ والمنتخب) (ت - برقم/3368/ كتاب الدعوات) عن أنس). 3115- أشرف العبادة الدعاء. (خد (في نظ زيادة "ه ت") عن أبي هريرة). 3116- الدعاء مفتاح الرحمة، والوضوء مفتاح الصلاة، والصلاة مفتاح الجنة. (فر عن ابن عباس). 3117- الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدين، ونور السموات والأرض. (ع ك عن علي). 3118- الدعاء يرد القضاء، وإن البر يزيد في الرزق، فإن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. (ك عن ثوبان). 3119- الدعاء جند من أجناد الله مجندة يرد القضاء، بعد أن يبرم. (ابن عساكر عن نمير بن أوس مرسلا). 3120- أكثر من الدعاء، فإن الدعاء يرد القضاء المبرم. (أبو الشيخ عن أنس). 3121- الدعاء يرد البلاء. (أبو الشيخ في الثواب عن أبي هريرة). 3122- الدعاء ينفع مما نزل، ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء. (ك عن ابن عمر). 3123- لن ينفع حذر من قدر، ولكن الدعاء ينفع مما نزل، ومما لم ينزل، فعليكم بالدعاء عباد الله. (حم ع طب عن معاذ). 3124- إن الله رحيم حي كريم، يستحيي من عبده أن يرفع إليه يديه، ثم لا يضع فيهما خيرا. (ك عن أنس). 3125- إن الله يغضب على من لا يسأل، ولايفعل ذلك أحد غيره. (فر عن أبي هريرة). 3126- إنه من لم يسأل الله يغضب عليه. (ت (برقم/3370/كتاب الدعوات) عن أبي هريرة). 3127- قال الله تعالى: من لا يدعوني أغضب عليه. (العسكري في المواعظ عن أبي هريرة). 3128- إن ربكم حيي كريم، يستحيي أن يبسط العبد يديه إليه فيردهما صفرا. (د ه عن سلمان). 3129- ما من رجل يدعو بدعاء إلا استجيب له، فأما أن يعجل له في الدنيا، وإما أن يدخر في الآخرة، وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم أو يستعجل يقول: دعوت ربي فما استجاب لي. (ت عن أبي هريرة). كتاب الدعوات برقم/3602/. 3130- من فتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة، وما سئل الله شيئا أحب إليه من أن يسأل العافية، إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء. (ت ك عن ابن عمر). 3131- إذا فتح على العبد الدعاء فليدع ربه، فإن الله يستجيب له. (ت عن ابن عمر) (الحكيم عن أنس). 3132- إذا قال العبد: يا رب يا رب قال الله لبيك عبدي، سل تعط. (ابن أبي الدنيا في الدعاء عن عائشة). 3133- أعجز الناس من عجز عن الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسلام. (طس هب عن أبي هريرة). 3134- أفضل العبادة الدعاء. (ك عن ابن عباس) (عد عن أبي هريرة) (ابن سعد عن النعمان بن بشير). 3135- إن الله تعالى حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين. (حم د ت ه ك عن سلمان). 3136- إن أنواع البر نصف العبادة، والنصف الآخر الدعاء. (ابن صصري في أماليه عن أنس). 3137- عمل البر كله نصف العبادة، والدعاء نصف، فإذا أراد الله تعالى بعبد خيرا انتجى (انتجى قلبه أي صار قلبه مناجيا لله بالدعاء. انتهى.من نهاية ابن الأثير) قلبه للدعاء. (ابن منيع عن أنس). 3138- لقد بارك الله لرجل في حاجة أكثر الدعاء فيها، أعطيها أو منعها. (هب (في المنتخب "حب") خط عن جابر). 3139- ليسأل أحدكم ربه حاجته، حتى يسأله شسع (الشسع هو أحد سيور النعل) نعله إذا انقطع. (ت حب عن أنس). 3140- ليسأل أحدكم ربه حاجته، حتى يسأله الملح، وحتى يسأله شسعه. (ت عن ثابت البناني مرسلا). 3141- سلوا الله حوائجكم، حتى الملح. (هب عن بكر (هكذا في هامش الاصل ونظ، وفي الاصل "أبي بكر بن عبد الله" خطأ) بن عبد الله المزني مرسلا). 3142- سلوا الله كل شيء، حتى الشسع، فإن الله إن لم ييسره لم يتيسر. (ع عن عائشة). 3143- ليس شيء أكرم على الله من الدعاء. (حم خد ت ك عن أبي هريرة). 3144- ما أذن الله لعبد في الدعاء، حتى أذن له في الاجابة. (خد (هكذا في نظ والمنتخب وفي الاصل "حل") عن انس). 3145- ما رفع قوم أكفهم إلى الله تعالى يسألونه شيئا، إلا كان حقا على الله أن يضع في أيديهم الذي سألوا. (طب عن سلمان). 3146- ما من أحد يدعو الله بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم. (حم (ن - (المنتخب" ت". برقم/3378/ كتاب الدعوات) عن جابر). 3147- لا تعجزوا عن الدعاء، فإنه لن يهلك مع الدعاء أحد. (ك عن أنس). 3148- لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر. (ت ك عن سلمان). 3149- قال الله تعالى يا ابن آدم، ثلاث: واحدة لي وواحدة لك، وواحدة بيني وبينك، فأما التي لي فتعبدني، لا تشرك بي شيئا، وأما التي لك، فما عملت من خير جزيتك به، فإن أغفر فأنا الغفور الرحيم، وأما التي بيني وبينك، فعليك الدعاء والمسألة وعلي الاستجابة والعطاء. (طب عن سلمان). 3150- إذا دعا العبد بدعوة فلم تستجب له، كتبت له حسنة. (خط عن هلال بن يساف - (الكوفي أدرك عليا وقال ابن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وكان ثقة كثير الحديث. تهذيب التهذيب لابن حجر [11/86]) مرسلا). الإكمال من الباب الثامن الفصل الأول في فضل الدعاء والحث عليه 3151- الدعاء هو العبادة. (حم ش خ في الادب ت حسن صحيح ن ه حب ك هب عن النعمان بن بشير) (ع ص عن البراء). 3152- إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء. (ابن النجار عن ابن عمر). 3153- من فتح له منكم باب في الدعاء فتحت له أبواب الرحمة وما سئل الله شيئا أحب إليه من أن يسأل العافية، إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء. (ت (كتاب الدعوات برقم/3542/) غريب ك وتعقب عن ابن عمر). 3154- من فتح له من الدعاء منكم فتحت له أبواب الإجابة. (ش عن ابن عمر). 3155- ما كان الله ليفتح لعبد الدعاء فيغلق عنه باب الإجابة الله أكرم من ذلك. الديلمي عن أنس). 3156- إذا أراد الله أن يستجيب لعبد أذن له في الدعاء. (الديلمي عن ابن عمر). 3157- يقول الله عز وجل: إن سألني عبدي أعطيته، وإن لم يسألني غضبت عليه. (أبو الشيخ عن أبي هريرة). 3158- لا يرد القدر إلا الدعاء، لا يزيد في العمر إلا البر، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. (ش طب عن ثوبان). 3159- لا يهلك مع الدعاء أحد. (ابن النجار عن أنس). 3160- من لم يدع الله غضب الله عليه. (ش ه ك عن أبي هريرة). 3161- يا أنس أكثر من الدعاء، فإن الدعاء يرد القضاء المبرم. (أبو الشيخ عن أنس). 3162- يا بني أكثر من الدعاء فإن الدعاء يرد القضاء المبرم. (الخطيب وابن عساكر والحافظ أبو محمد عبد الصمد بن أحمد السليطي في الاحاديث السباعية والرافعي عن أنس). 3163- يقول الله تعالى: يا ابن آدم واحدة لك، وواحدة لي وواحدة فيما بيني وبينك، فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا، وأما التي لك فما عملت من شيء أو من عمل وفيتك، وأما التي فيما بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة. (د عن أنس وضعف). 3164- يقول الله تعالى: انظروا في ديوان عبدي، فمن رأيتموه سألني الجنة أعطيته، ومن استعاذ بي من النار أعذته. (حل عن أنس). 3165- إن الله يستحيي أن يبسط العبد إليه يديه يسأله فيهما خيرا فيردهما خائبتين. (حم طب حب ك عن سلمان). 3166- إن ربكم حيي كريم يستحيي إذا رفع العبد يديه أن يردهما صفرا حتى يجعل فيهما خيرا. (عبد الرزاق عن أنس). 3167- يا أيها الناس إن ربكم حيي كريم يستحيي أن يمد أحدكم يديه إليه فيردهما خائبتين. (ع عن أنس). 3168- يقول الله تعالى: إني لأجدني استحيي من عبدي يرفع إلي ثم أردهما، قالت الملائكة إلهنا ليس لذلك بأهل، قال الله تعالى: لكني أهل التقوى وأهل المغفرة، أشهدكم أني قد غفرت له. (الحكيم عن أنس). 3169- إن العبد لا يخطيه من الدعاء أحد ثلاث: إما ذنب يغفر له، وإما خير يؤخر له، وإما أجر يعجل له. (الديلمي عن أنس). 3170- ما من عبد ينصب وجهه إلى الله في مسألة إلا أعطاه إياها، إما أن يعجلها، أو يدخرها له في الآخرة، وما لم يعجل، يقول: قد دعوت ودعوت فلا أراه يستجاب. (ك هب عن أبي هريرة). 3171- ما من مسلم يدعو الله عز وجل بدعوة، ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها أحد ثلاث: إما أن يعجل له دعوته وإما أن يؤخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا إذا نكثر، قال الله أكثر وأطيب. (ش حم وعبد بن حميد ع ك هب عن أبي سعيد). 3172- ما قال عبد قط يا رب ثلاثا إلا قال الله: لبيك عبدي (وسعديك - (من نظ)) فيعجل الله ما شاء، ويؤخر ما شاء. (الديلمي عن أبي هريرة). 3173- إذا دعا بدعوة فلم يستجب له كتبت له حسنة. (خط عن هلال بن يساف مرسلا). 3174- أعجز الناس من عجز عن الدعاء وأبخل الناس من بخل بالسلام. (طس هب عن أبي هريرة). 3175- إن لله تعالى عتقاء في كل يوم وليلة عبيد وإماء، يعتقهم من النار، وإن لكل مسلم دعوة مستجابة يدعو بها فيستجيب له. (حل عن أبي هريرة).
|
